* بشرى لمرضى الالتهاب الكبدي.

* بشرى لمرضى الالتهاب الكبدي

==================.

* حصريا وعلى شبكة نحن العرب يسعدني ان ازف بشرى الى مرضى

الالتهاب الكبدي الوبائي بانواعه بان علاج هذا المرض قد اصبح متاحا من
خلال التداوي بمستحضر علاجي من الاعشاب الطبيعية 100% متوفر على نوعيتين
الاولى { مسحوق } يتم تناوله مثل الشاي ثلاث مرات يوميا والآخر على شكل {
معجون } يتم تناوله من خلال الفم ملعقة صغيرة ثلاث مرات في اليوم .

* هذا المستحضر العلاجي مسجل في ليبيا بأسم : شركة الزنجبيل لخدمات الطب البديل وقد اعطى لعدد { 200 } حالة وحقق نتائج اكثر

من ايجابيه على صعيد خلوه من اي مضاعفات جانبية مما يجعله بديلا

ومنافسا قويا للمستحضرات الكيماوية مثل دواء { انتفيرون الفاAlfa
Interferon} ودواء { ريبافيرين Ribavirin } والدواء المطور { بيج -
انترفيرون Peginterferon -2b } . نظرا لما يسببانه من اعراض جانبية

سيئة من حيث الشعور بالكأبه عند المريض وكذا توقف انتاج كرات الدم

من النخاع والفشل الكلوي .

* كما ان هذا المستحضر الطبيعي يحقق نجاحا في جميع الانواع الامر الذي
يميزه عن العلاجات الكيميايئة حيث ان تأثيرها يكون ايجابيا فقط في 30 %
الى 40 % من الحالات فقط . التي تعالج بهذه المستحضرات .

* يستمر العلاج حسب درجة الاصابة وكمية الفيروس في الدم ويستخدم جهاز قياس { P.C.R } عند بداية العلاج وكل ثلاثة اشهر

حتى يتم الشفاء . وخلال الثلاثة الاشهر يتم اعتماد تحاليل بجهاز { ALISA -
TITER} كعامل مساعد ويتم قبل واثناء تناول العلاج الجديد اجراء فحوصات على
وظائف الكبد والكلى شهريا .

* يوجد مع العلاج نظام غذائي متكامل يتضمن المسموحات من جميع

انواع الاكل ولمشروبات وكذا الممنوعات على المريض طيلة فترة العلاج وقد
تبين ان من اهم الاشياء التي يجب الابتعاد عنها تماما طيلة فترة العلاج {
القهوة - التبغ - الكحول - المشروبات ذات المواد الحافظه - اللحوم الحمراء
- الدهون وانواعها والالبان والاجبان } .

* تختلف فترات العلاج من حالة الى اخرى ولكنها في المتوسط تكون

من 6 اشهر الى 16 شهرا . وتتم من خلال عبوات تكفي لشهر واحد

سواء كانت مسحوق او معجون . ولاتتجاوز قيمة العلاج : 175 دولارا

للجرعة الواحدة .

* يتم العلاج حاليا للمواطنيين في ليبيا من خلال مركز رئيسي بمدينة

طرابلس ويتم فتح فرع بمدينة بنغازي خلال الاشهر القادمة . كما تم البدء في
استقبال الحالات من تونس ومصر والجزائر في هذا المركز الرئيسي . ولكنها
محدودة حتى الآن .

* نتمنى مزيد التقدم والتطور لهذه الابحاث وان يوفق الله القائمين عليها للوصول الى علاجات لمختلف امراض العصر .